الأسكندرية الآن "جبهة جديدة للمعركة بين العلمانيين و الأصولييين الإسلاميين" - جاء هذاعلى لسان محمد عواد، مديرا مركز أبحاث الإسكندرية و حوض البحر الأبيض المتوسط، وذلك في مقال نشرته وكالة بلومبرج مؤخرا.
وجاء بالمقال أيضا أن العديد من الاتجاهات المعاصرة حول مسألة الزي الإسلامي للسباحة و كذلك العديد من القيود حول المتاجر التي تقدم الخمور كلها تبدو صورا لفقد للتعددية الثقافية التي كانت سمة الأسكندرية. ، وقد شهدت الأسكندرية، المدينة التاريخية التي اعتزت دوما بتنوعها الثري، شهدت توترات بين مسلميها ومسيحييها خلال الأعوام القليلة الماضية.